الاخت روعة والأخ وهبة
حبسني عنكم شغل من لا شغل له.
الموضوع لا زال يا استاذ عبد الوهاب عالقا في مكان ما من زوايا ذهني ويومي الملئ بسبل كسب العيش (برة السودان) ولكنه لا زال في الخاطر وقد بدأت بمبادر كريمة من بعض الأخوة في تجميع أدبيات من هنا وهناك آمل أن يسمح الوقت بفسحة نعرضها على المهتمين. ودمتم للإهتمام.
ولك تحية خاصو وشوقا عميقا يا عبد الوهاب فأنت في الخاطر دوما تعلمنا منك الكثير في دروب الحباة ولا زلنا في حاجة للمزيد من درر بحرك.
|