التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا |
بقلم : |
قريبا |
آخر 10 مواضيع |
الإهداءات | |
|
«۩۞۩-منتدى الحصاحيصا الحر-۩۞۩» ساحه للحوار الحر والمواضيع العامه التى تهم كل ابناء مدينة ومحلية الحصاحيصا بصفة خاصة وكل السودانين بصفة عامة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
المشاهد الحزينه لا تتوقف...
عندما طٌلب من أبنائي هذا الصباح أن يرتدوا الزي الوطني للاحتفال بأعياد الاستقلال المجيده كان من بين الطالبات فتاة صغيره لم ترتدي الثوب السوداني شاءت الصدف أن أشاهدها صباحا وهي قادمة للمدرسه بصحبة والدها الدبلوماسي وهو يمتطي عربه ذات لوحات حمراء... استدعى عقلي الباطن سريعا تلك الصور لأهلي واصدقائي في دول الخليج من فترة قصيره وهم يحتفلون مع الاشقاء العرب بأعيادهم الوطنيه وفعالياتهم الثقافيه ويرتدون الأعلام تتفجر وجوههم فرحا وبهجه أكثر من ابناء ذلك الوطن... وكان لأطفالهم حظا طيبا من الفساتين المزينه بألوان اعلام تلك البلاد, ولكن يبدو أن هذه الطفله الصغيره لا تجد لنفسها مبررا لتفخر وتشارك هؤلاء الأطفال ذوى البشرة السمراء والشعر القصير فرحتهم بعيد استقلالهم "المجيد" فبالرغم من وضع والدها الذي كان من المفترض أن يكون أكثر حرصا لحفظ ماء الوجه ليس إلا... ولكن يبدو أن عدم الإكتراث قد تسلل من أجواء الاجتماع الى حقل السياسه أيضا فهو بالتأكيد أكثر علما من تلك الفتاه بضرورة الابتعاد والاختلاط بهذا الشعب البائس عديم النفع لنفسه والأخرين ولعله يحدث نفسه ليلا صباحا بسواد حظه اللعين الذي قذف به لحضن هذا البلد الشقي.... هذاالمشهد ذو السبع ثواني يجعلك حزينا حد السخط مما تحمله تلك الهويه لهؤلاء الأطفال, ولكن يبقى التمسك بالأمل هو المخرج الوحيد وعلينا أن نساعدهم في ذلك ما استطعنا وسنفعل ولن يغير الله ما بنا حتى نعلمهم الشجاعة في تقبل هذا الواقع بإيجابيه وتسامح... فتلك الشجاعه قد فقدناها نحن الكبار إلا من خلال هذا الواقع الافتراضي السخيف... ولكن لنغني معا "اليوم نرفع راية استقلالنا... ويسطر التاريخ مولد شعبنا" كل سنه وانتو طيبين
لا تحلموا بعالم سعيد فخلف كل قيصر يموت قيصر جديد
آخر تعديل ود الحصاحيصا يوم
12-31-2013 في 10:31 AM.
|
12-31-2013, 11:12 AM | #2 |
|
منش يا حبيب
سلامات فى البداية خلينى اشيد بمدرسة أولادك البتحتفل بعيد الإستقلال بالصورة الجميلة دى واكيد المدرسة دى مدرسة ما حكومية،ةما بستبعد انها تكون مدرسة اجنبية. وفعلا مسألة مستفزه انو يكون فى تمييز بين الجنسيات المختلفة فى احتفال زى ده وخاصة انهم فى مدرسة واحدة.مشكلتنا فى البلد دى يامنش بنحترم الأجانب جدا وبنقدرهم شديد فالسلوك ده قد يفسروا بعض الأجانب على انو ضعف او كبكبة،واكيد لو المدرسة دى ادارته قوية كان بتلزم كل الطلبه بالحاجة دى. عموما برضو كتر خيرهم ناس المدرسة وكويس انو فى حاجات كويسه فى النفق المظلم ده. يديك العافية يامنشاوى وخليك قريب يا حبيب |
جاييك يا آخر المواني من ظلمة البحر الممدده في الفراغ ... جاييك من غربة الجزر المسورة بالهواجس والضياع جاييك معاي ملح التجارب ذي محارب مجروح و خايض في الغبار لكني ثابت في المدى واقف أنا ودايس على الإبر المسممة بالكلام علمني غدر الناس أشوف واتحدى نار كل المصائب ..والظلام..
•
الحصاحيصا تحتل الفضائيات السودانيه
• مبدعون ومشاهير من ابناء مدينتى الحصاحيصا • ذكرياتى واجمل الايام فى مدينة الحصاحيصا |
12-31-2013, 12:16 PM | #3 |
|
اها يامنش شوف المشهد الحزين ده وفعلا شكلو القصة ما ح تقيف،يعنى حتى اطفالهم بزرعوا فيهم صورة قميئة وبايخة عن السودان.
ده قيم فى فى الانترنت إسمو/Darfur is Dying،وده الوصف بتاعو: Darfur is Dying is a web-based, viral video game that provides a window into the experience of the 2.5 million refugees in the Darfur region of Sudan. It is designed to raise awareness of the genocide taking place in Darfur and empower college students to help stop the crisis. Students at the University of Southern California, winners of mtvU’s Darfur Digital Activist contest, created the winning prototype. The game was developed in cooperation with humanitarian aid workers with extensive experience in Darfur. The content and the creative are woven together throughout the game, beginning with the first phase where the user selects an avatar to forage for water. Upon success or failure, they learn that their chances of succeeding were predetermined by their gender and age. The navigation system at.............. enables a player to learn about the situation in Darfur, get involved with stopping the crisis, and understand the genesis of the project. Darfur is Dying helps make activism intuitive in the digital age. Action items are embedded within the game, so that the user may send an automated note to President Bush to support the people of Darfur, or petition Congress to pass legislation that aids Darfur’s refugees, and by doing so increase the overall health of the camp. To further enhance the reach of the game, Darfur is Dying was designed to be spread virally. Players can contact everyone in their email address books and social networks about the game with a click of the mouse. اها رايك شنو؟يعنى حتى اطفالهم مدنهم فكرة سيئة جدا عن السودان!!لا حولا ولاقوة الا بالله. |
جاييك يا آخر المواني من ظلمة البحر الممدده في الفراغ ... جاييك من غربة الجزر المسورة بالهواجس والضياع جاييك معاي ملح التجارب ذي محارب مجروح و خايض في الغبار لكني ثابت في المدى واقف أنا ودايس على الإبر المسممة بالكلام علمني غدر الناس أشوف واتحدى نار كل المصائب ..والظلام..
•
الحصاحيصا تحتل الفضائيات السودانيه
• مبدعون ومشاهير من ابناء مدينتى الحصاحيصا • ذكرياتى واجمل الايام فى مدينة الحصاحيصا
التعديل الأخير تم بواسطة ود الحصاحيصا ; 12-31-2013 الساعة 12:22 PM
|
12-31-2013, 12:17 PM | #4 |
|
أنا زعلان من ناس مبروك العيد الوطني لي وطني الثاني ومبروك اكسبو 2020 والنطيط والفنجيط في الشوارع بي الأعلام .. وهو الواحد ممكن بكره القريبه دي يكشوا عااااااادي... يجي راجع لي ناس قريعتي راحت وأهلنا الغبش
|
لا تحلموا بعالم سعيد فخلف كل قيصر يموت قيصر جديد
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إدمان الأحآسيس الحزينه | محمد عباس الجاك | «۩۞۩-منتدى الادب والثقافة-۩۞۩» | 6 | 02-18-2011 07:21 PM |
على ذمة صحيفة المشاهد : الهلال يسجل فيصل موسى ويشطب احمد عادل ... والمعز يجري عملية ب | محمد ودرعيه | «۩۞۩-المنتدى الرياضى-۩۞۩» | 6 | 12-17-2010 11:32 PM |
ظاهره تجوب العالم طوال السنه ولا تتوقف لثانيه !!! | حافظ | «۩۞۩-منتدى الحصاحيصا الحر-۩۞۩» | 6 | 12-05-2008 09:54 AM |
هل تتوقف الحياة بتوقف القلب؟ | مهيرة توفيق | «۩۞۩-منتدى الأسرة والصحة-۩۞۩» | 5 | 06-17-2007 02:20 PM |