التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا

بقلم :
قريبا
آخر 10 مواضيع
الفقرا العزمو القطر (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 346 - الوقت: 06:16 AM - التاريخ: 01-18-2024)           »          إلى وطني .. لن تأتي العصافيرُ[ (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 772 - الوقت: 06:16 PM - التاريخ: 10-03-2023)           »          كل المواسم يا بلد إطاقَشَن (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 492 - الوقت: 06:11 PM - التاريخ: 10-03-2023)           »          الشوق غلب (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 998 - الوقت: 04:36 AM - التاريخ: 05-29-2023)           »          سلام ومحبة (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 7877 - الوقت: 08:04 AM - التاريخ: 10-03-2022)           »          «الفقرا» شوق وحنين (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 10456 - الوقت: 01:25 PM - التاريخ: 08-13-2022)           »          جمعية الصفوة السودانية تحتفي بتدشين كتاب ذكرياتي مع الشيخ الوالد محمد أحمد حسن بقاعة (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 10417 - الوقت: 03:00 PM - التاريخ: 07-16-2022)           »          يوم الرحول.. (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 6197 - الوقت: 03:36 PM - التاريخ: 07-14-2022)           »          سلام ومحبة (الكاتـب : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 6968 - الوقت: 07:16 PM - التاريخ: 05-08-2022)           »          مبروووك (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 7423 - الوقت: 04:33 AM - التاريخ: 08-15-2021)


الإهداءات


العودة   منتديات الحصاحيصا نت alhasahisa > «۩۞۩-المنتديات العامه-۩۞۩» > «۩۞۩-المنتدى الاسلامى-۩۞۩»

«۩۞۩-المنتدى الاسلامى-۩۞۩» خاص بالمواضيع الدينية المختلفة والسيرة النبوية

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
المنتدى المشاركات الجديدة ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-21-2007, 01:34 PM
كريم صلاح غير متواجد حالياً
Sudan     Male
لوني المفضل Brown
 رقم العضوية : 653
 تاريخ التسجيل : Apr 2007
 فترة الأقامة : 6225 يوم
 أخر زيارة : 10-20-2013 (05:31 AM)
 الإقامة : SAUDI
 المشاركات : 929 [ + ]
 معدل التقييم : كريم صلاح
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي من كريم صلاح ............ الي جميع الشباب.... 1



‏ إن الحمد لله نحمده و نستعينه ونستغفره ونتوب إليه ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ‏وسيئات أعمالنا ،من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ،وأشهد أن لا إله ‏إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا صلى الله عليه وسلم عبده ورسوله أما بعد : ‏
فموضوع الاهتمامات موضوع له حساسيته ، وله أهميته ، ومع هذه الأهمية نجد أننا ‏لا نعتني به ، بل ربما يتساءل البعض : وهل يستحق مثل هذا الموضوع أن يفرد في الحديث ‏عنه؟ وهل يستحق مثل هذا الموضوع أن يفرد بهذه العناية؟ ‏
‏ فعندما نبدأ بالإنسان في المراحل الأولى مرحلة الطفولة ،تجد أن الطفل يولد ساذجاً، ‏له اهتمامات قريبة و ساذجة ،فهو في مرحلة من المراحل يهتم باللعبة التي يقتنيها ، فهي ‏كل شيء عنده ، وهي المقياس ، ويرضى ويسخط من أجلها ، ودائمًا يتحدث عن هذه ‏اللعبة ، فإذا كان لديه مبلغ من المال فإنه سيشتري هذه اللعبة ، وإذا زار أحد أقاربه ‏فسيقارن بين لعبته ولعبة الابن الآخر ، وهكذا تصبح هذه هي قضية القضايا عند هذا ‏الطفل ، ثم يتقدم به السن وتتقدم اهتماماته قليلاً لكنها تبقى دائماً محصورة في إطار ضيق ‏، ثم تبقى الفوارق أيضاً عند هؤلاء الأطفال محدودة ، فلو أخذت شريحةً أو عينةً من ‏مجموعة أطفال ونظرت إلى اهتماماتهم لوجدتها متقاربة .‏
‏ وعندما يتقدم بهم السن فيصل إلى مرحلة التكليف، فستجد مفرق طريق هنا بين ‏الاهتمامات وكيفيَّتها وضبطها ، ولو ألقيت نظرةً -ولنحرص أن تكون عاجلةً-حول ‏اهتمامات الشباب فستجد أن بعض الشباب قد يكون همه الدنيا وتحصيلها ، فتصبح هي ‏كل شيء عنده، وهي التي تستغرق وقته وجهده وتفكيره، حتى قد يصل إلى الحال التي ‏قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم : "تعس عبد الدينار تعس عبد الخميصة تعس وانتكس ‏وإذا شيك فلا انتقش" ، فهذا وصل إلى حال أصبح أسيراً للدنيا وعبداً لها في طوعها ، ‏فالدينار والدرهم والمال والدنيا هي كل شيء عنده ، يرضى من أجلها ويسخط من أجلها ‏و يضحي من أجلها، وهي الهدف الذي لا يساوم عليه ، وقد تكون هذه الصورة الآن ‏قليلة في محيط الشباب لكنك تجدها في طبقات من هم سناً .‏
الهم الرياضي:‏
‏ و ننتقل إلى اهتمام آخر أكثر انتشاراً وتأثيراً عند الشباب ألا وهو الرياضة أو الكرة ‏، فهذا الشاب يهتم بالكرة اهتماماً بالغاً من خلال ممارسة ولعب الكرة ، وتأخذ جزءا ‏كبيراً جداً من وقته من خلال ما يسمى بالمصطلح المعاصر (التشجيع ) ولعلنا نسميه الولاء ‏، فهو في الواقع ولاء لهذا النادي وما يتعلق به ، ولو كان الشاب اقتصر على قضية ‏الممارسة للرياضة مع ما تأخذه من وقت فقد يهون الأمر عندما نقارنه بالصورة الأخرى ‏وهي صورة الانتماء الرياضي ، فيصير هذا الشاب يشجع نادياً من النوادي ، فهو يهتم ‏بأخبار النادي واللاعبين وتاريخهم ، وربما يقتني صور اللاعبين ويتابع مباريات الفريق أولاً ‏بأول ويهتم لها ، ثم تصبح تستولي على مشاعره كثيراً، كذلك يتأثر من خلال التفكير، ‏فيصبح تفكيره مرتبطاً بهذا النادي؛ فاللون الذي يميز النادي يصبح له قيمته عنده فالقلم ‏الذي يقتنيه يعبر عن شعار هذا النادي ومقتنيات سيارته تمثل شعار هذا النادي؛ فصار ‏هذا اللون يحكم اهتماماته لأنه يذكره بهذا النادي الذي أصبح ينتمي إليه .‏
ويستهلك هذا الاهتمام جزءاً من وقته وتفكيره؛ فهذا شاب يشجع نادياً من النوادي ‏وسيخوض مباراة لها أهميتها، فهو قبل المباراة سيقرأ الصحف ويقرأ التحليل والتوقعات عن ‏المباراة، وسيأخذ عليه ذلك الهم جزءا كبيرا من وقته ومن قراءته، ولن يكتفي بصحيفة ‏واحدة بل سيقرأ ماتقع عليه يده من الصحف، ثم يتناقش هذا الموضوع باهتمام مع ‏زملائه، و لك أن تتصور النقاش الذي يسود أجواء الرياضيين فهو في الغالب نقاش غير ‏مؤدب وغير لبق، وهو ينم عن مستوى الثقافة التي يتمتع بها أمثال هذه الطبقة، ثم يذهب ‏إلى الملعب وسيذهب في وقت مبكر حتى يحصل على مكان متقدم، ولا تنس ما سيترك من ‏واجبات لأهله ونفسه نتيجة حرصه على الحضور المبكر لهذه المباراة، فإذا لم يتيسر له ‏الحضور انتقل إلى المرتبة الثانية وهي متابعة المباراة من خلال الشاشة، وعندما يقف أمام ‏الشاشة أو الملعب وتبدأ المباراة فسوف يعيش خلال وقت المباراة كله في جو مشحون وقد ‏استجمع كل مشاعره من خلال النظر والتفكير لأجل متابعة هذه المباراة، وهذه المشاعر لا ‏يمكن أن يستجمعها وهو يقرأ القرآن ولا وهو يصلي ولا وهو يسمع الخير، فضلا عن أن ‏يستجمعها وهو يسمع شرح الأستاذ أوفي أي قضية من قضاياه الجادة، ثم يعيش مشاعر ‏وعواطف متناقضة خلال هذه المباراة، فعندما تكون الهجمة على فريقه يعيش شعور ‏خوف ووجل حتى تتبدد على خير فيرتاح ويستقر، وتعود مرة أخرى ضد الفريق الآخر ‏فيعود إلى الشعور المعاكس تماما، فصار يعيش مدة ساعة ونصف بين هذه المشاعر ‏المتناقضة، لمصلحة من يضيع الإنسان هذا الوقت وهذا الجهد و هذه المشاعر والعواطف؟
لقد خلق الله عز وجل هذه المشاعر والعواطف لحكمة بالغة؛ فإهدارها وتضييعها ‏إهدار لثروة هائلة يجب أن نحافظ عليها ويجب أن نستغلها الاستغلال الشرعي لأجل ‏المصلحة التي خلقها الله عز وجل من أجلها، وانظر ما يعقب نتيجة المباراة فهو لابد أن ‏يصير إلى حالتين: إما أن ينتصر فريقه فيعيش في حالة زهو وفرح تسيطر عليه وتؤثر على ‏حياته كلها في اليوم التالي، أو العكس سينهزم وسيعيش أيضا مشاعر أخرى من السخط ‏والحزن والقلق، ولعلكم تسمعون كثيرا عن حالات طلاق وخصام بين الزوجين نتيجة ‏مثل هذا الجنون الكروي، بل قد يصل الأمر لدى بعض الناس إلى حالة إغماء أو وفاة، ‏ومن أطرف ما مر علي مقال أحب أن تشاركوني فيه كتبته إحدى الفتيات فيه رد على ‏فتاة غيور كتبت مقالا في إحدى الصحف عن علاقة الفتاة بالرياضة وأنها لا تهتم إلا ‏بالرياضة فتقول : كنت أتصفح إحدى الصحف المحلية ولفت نظري ما أشارت إليه ‏إحدى القارئات بأن تشجيع الفتاة للكرة ليس من تخصصها ولا يليق بأنوثتها، ورغم أنني ‏أتفق تماما مع ما ذهبت إليه في رأيها ‏‎–‎‏ لاحظ اتفق تماما ‏‎–‎‏ إلا أنني أود أن أطرح بعض ‏النقاط والتي أتمنى أن تكون موضع اهتمام هذه القارئة وغيرها؛ فالتشجيع ليس مقتصرا ‏على الشباب فقط حتى نقول بأنه ليس من تخصص الفتاة فلا أعرف من أين استقت هذه ‏الفتاة هذا الرأي؟ فهل تحرم المواطنة من تشجيع منتخب بلدها أليست هي مواطنة تنتمي ‏إلى بلدها هناك؟ وفي أكثر الفنادق رجال يعملون في المطبخ فلماذا لا نقول أن الطبخ ليس ‏من اختصاص النساء فقط؟ فتشجيع الفتاة للكرة لا يقلل من شأن أنوثتها طالما التزمت ‏برقتها وهدوئها، وصحيح أنها لا تمارس هذه الرياضة كالشباب ولكن من حقها أن ‏تشجعها، ومن حقها أن تمارسها أيضا , وماهو المانع أن تكون فيه نواد وفيه مباريات ‏رياضية فيما لا يتعارض مع العقيدة الإسلامية ولا يتعارض مع شريعتنا الإسلامية؟ كرة ‏القدم ليست محتكرة على فئة معينة دون الأخرى ومن يتفق على أنها حكرا على الشباب ‏دون أن يدعموا رأيهم بأدلة تثبت ذلك، وأخيرا أقول بأن التشجيع هواية لدى الشباب ‏والشابات بدليل الفنون التشكيلية والرياضات العالمية وغير ذلك الذي أصبحت فيها الفتاة ‏خير نموذج تؤكد نجاحها في كل المجالات" وتضع الصحيفة بعد ذلك صورة فتاة تلبس ‏برقعاً ومعها مجموعة من الكور.‏
همُّ الشهوة:‏
ننتقل إلى صورة أخرى من الاهتمامات وهي صورة ذاك الشاب الذي سيطر عليه ‏هم الشهوة؛ فصارت تحكم تفكيره وحياته فهو يفكر دائما في هذه الشهوة وكيف يقضي ‏شهوته ويصرفها، يجلس أمام الأستاذ في الفصل لكنه يعيش في واد آخر فهو معهم ببدنه ‏دون قلبه، ويتطور الأمر لديه فيخرج القلم ويخرج الكراسة أو الكشكول أو الكتاب، ‏فيتحرك قلمه ‏‎–‎ربما دون أن يشعر- فيكتب قصائد حب وغرام، ويكتب عبارات ورموزاً ‏تعبر عن هذا الجحيم الذي يعيش فيه، وتعبر عن هذا الاهتمام الذي سيطر عليه، وقد ‏يتجاوز الأمر فيكتب على كتاب من كتب العلوم الشرعية، فالأستاذ يتحدث عن أسماء ‏الله وصفاته وعن اليوم الآخر وعن هذا القرآن الذي أنزله الله هداية للناس، وصاحبنا ‏يعيش في واد آخر ، وربما تطور الأمر فأصبح يصلي فيقرأ ‏***61533;الحمد لله رب العالمين. ‏الرحمن الرحيم. مالك يوم الدين***61531;‏ والله سبحانه وتعالى يخاطب عبده كما تعلمون إذا قال ‏الحمد لله رب العالمين قال الله: حمدني عبدي، وإذا قال الرحمن الرحيم، قال: أثنى علي ‏عبدي‎…‎‏ مجدني عبدي، هذا بيني وبين عبدي، هذا لعبدي ولعبدي ما سأل، وصاحبنا ‏يعيش في واد آخر وله همٌّ آخر؛ فهو يفكر في هذه الشهوة.‏
بل قد يتطور الأمر إلى أن يصبح عبدا وأسيرا لهذه الشهوة تحكمه وتسيره، فإن من ‏الناس من يضحي بدينه ، بل قد يقول عبارات الكفر عافانا الله وإياكم لأجل هذه الشهوة ‏التي قد أصبح أسيرا لها.‏
قال ابن القيم رحمه الله:" فأصحاب العشق الشيطاني لهم من تولى الشيطان والإشراك ‏به بقدر ذلك لما فيهم من الإشراك بالله، ولما فاتهم من الإخلاص له، ففيهم نصيب من ‏اتخاذ الأنداد، ولهذا ترى كثيرا منهم عبدا لذلك المعشوق متيما فيه يصرخ في حضوره ‏ومغيبه أنه عبده؛ فهو أعظم ذكرا له من ربه، وحبه في قلبه أعظم من حب الله فيه ، ‏وكفى به شاهدا بذلك على نفسه ، ((بل الإنسان على نفسه بصيرة * ولو ألقى معاذيره ‏‏)) ، فلو خير بين رضاه ورضا الله لاختار رضا معشوقه على رضا ربه ، ولقاء معشوقه ‏أحب إليه من لقاء ربه ، وتمنيه لقربه أعظم تمنيه لقرب ربه، وهربه من سخطه عليه أشد ‏من هربه من سخط ربه، يُسخط ربه بمرضاة معشوقه، ويقدم مصالح معشوقه وحوائجه ‏على طاعة ربه، فإن فضل من وقته فضلة وكان عنده قليل من الإيمان صرف تلك الفضلة ‏في طاعة ربه، وإن استغرق الزمان حوائج معشوقه ومصالحه صرف زمانه كله فيها وأهمل ‏أمر الله تعالى، يجود لمعشوقه بكل نفيسة ونفيس، ويجعل لربه من ماله إن جعل له كل ‏رذيلة وخسيس، فلمعشوقه لبه وقلبه وهمه ووقته وخالص ماله، وربه على الفضلة قد اتخذه ‏وراءه ظهريا، وصار لذكره نسيا، إن قام في خدمته في الصلاة فلسانه يناجيه وقلبه يناجي ‏معشوقه، ووجه بدنه إلى القبلة ووجه قلبه إلى المعشوق، ينفر من خدمة ربه حتى كأنه ‏واقف في الصلاة على الجمر من ثقلها عليه وتكلفه لفعلها، فإذا جاءت خدمة المعشوق ‏أقبل عليها بقلبه وبدنه فرحا بها، ناصحا له فيها، خفيفة على قلبه لا يستثقلها ولا ‏يستطيلها، ولا ريب أن هؤلاء من الذين اتخذوا من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله ‏والذين آمنوا أشد حبا لله ".‏
ويضرب لنا ابن الجوزي مثلاً عجيبا في اختلاف اهتمامات الناس وأثرها عليهم ‏فيقول : "همة المؤمن متعلقة بالآخرة، فكل ما في الدنيا يحركه إلى ذكر الآخرة، وكل من ‏شغله شيء فهمته شغله، ألا ترى أنه لو دخل أرباب الصنائع إلى دار معمورة لرأيت البزاز ‏ينظر الفرش ويحرز قيمته، والنجار إلى السقف والبناء إلى الحيطان، والحائك إلى نسج ‏الثياب. والمؤمن إذا رأى ظلمة ذكر ظلمة القبر، وإن رأى مؤلما ذكر العقاب، وإن سمع ‏صوتا فظيعا ذكر نفخة الصور، وإن رأى الناس نياما ذكر الموتى في القبور، وإن رأى لذة ‏ذكر الجنة؛ فهمته متعلقة بما ثم وذلك يشغله عن كل ما ثم‎…‎‏..".‏




رد مع اقتباس
قديم 08-13-2011, 02:16 PM   #2
رحال


هيثم عبدالله محمد على غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7695
 تاريخ التسجيل :  Dec 2010
 أخر زيارة : 03-25-2012 (02:41 PM)
 المشاركات : 26 [ + ]
 التقييم :  10
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Brown
افتراضي



شكرا الاخ والزميل السابق كريم صلاح على هذه الرسالة المستفيضة والشافية .فقد اوفيت وشرحت حال الشباب بارك الله فيك واعانك وسدد خطاك.


 

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2011, 05:03 AM   #3


الصورة الرمزية بنت أمها
بنت أمها غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2097
 تاريخ التسجيل :  Oct 2008
 أخر زيارة : 11-18-2014 (07:40 PM)
 المشاركات : 2,050 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Brown
افتراضي



رسالتك لا تخص الشباب فقط ... بل كل مسلم علي وجه الارض

انها دعوة جميلة جدا للوقوف مع الذات ومراجعة الحسابات الخاسرة .... والتفكير نحو الافضل وذلك بالاستغفار والتوبة والعزم علي عمل كل عمل يزين اخرتنا

جزاك الله عن كل امة محمد خير الجزاء وهدانا واياك الي العمل الصالح

....


 
 توقيع : بنت أمها


ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا



رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كفاره سماح صلاح للحادث sara «۩۞۩-المنتدي الاجتماعى-۩۞۩» 12 03-09-2010 11:54 AM
الشباب واللياقه البدنيه دون رياضه cute «۩۞۩-منتدى الأسرة والصحة-۩۞۩» 6 06-02-2007 08:50 AM
الشباب والعولمه .................. cute ↑↓←→@منتدي الكمبيوتر والانترنت↑↓←→@ 0 05-24-2007 04:55 PM
فضائل الاعمــــــــــــــــــــــــ من كريم صلاح ــــــــــال كريم صلاح «۩۞۩-المنتدى الاسلامى-۩۞۩» 0 05-22-2007 08:46 AM
من كريم صلاح ............ الي جميع الشباب.... 2 كريم صلاح «۩۞۩-المنتدى الاسلامى-۩۞۩» 0 05-21-2007 01:36 PM


الساعة الآن 06:34 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009