إياك أعى يا إمراة وأسمعى يا مريم

سُئل أعرابى عن النساء :

وكان ذا تجربة وعلم بهن فقال :

أفضل النساء أطولهن إذا قامت ,

وأعظمهن إذا قعدت ,

وأصدقهن إذا قالت ,

التى إذا غضبت حلمت ,

وإذا ضحكت تبسمت ,

وإذا صنعت شيئاً جودت ,

التى تطيع زوجها وتلزم بيتها ,

العزيزه فى قومها الذليله فى نفسها .

.............. الودود الولود وكل أمرها محمود ............

.................................................. .............. منقول .

يا مريـــــــــــم

خيراً فعلتى من ما علمت بأنك توجهتى أو إتجهتى
لدراسة سايكولجى علم النفس .....................
أتمنى لك التوفيق وأن تلاقى فيها ما يريح نفسك
ويقلل من جهد عقلك وجسدك .
هذا الزمان فعلاً يحتاج علماء نفس وفى كل مكان
فى البيت و الشارع
فى العمل و الجامعه
و و و
وإذا كنت تريدين التفوق لنفسك والفائده للجميع
أتبعى المثل الذى يقول فى معناه ( إبداء بنفسك )
أو ( إبداء ببيتك )
وأكيد سوف تكون بدايه صحيحه إن شاء الله .
وياريت لو تبدأين بكبار السن .
المسنين الذين يتخبطون ويتبعون أفكار ومفاهيم هشه ,
هشاشة عظامهم التى ما عادت تحتمل اللحم الذى يكسوها .

...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد بشير

سُئل أعرابى عن النساء :

وكان ذا تجربة وعلم بهن فقال :

أفضل النساء أطولهن إذا قامت ,

وأعظمهن إذا قعدت ,

وأصدقهن إذا قالت ,

التى إذا غضبت حلمت ,

وإذا ضحكت تبسمت ,

وإذا صنعت شيئاً جودت ,

التى تطيع زوجها وتلزم بيتها ,

العزيزه فى قومها الذليله فى نفسها .

.............. الودود الولود وكل أمرها محمود ............

.................................................. .............. منقول .

كُونى مريم

أطولهن فى وقوف الخطابه والألقاء
وأنتى تحملين صفات الفهم والرزانه والأتذان الخُلقى .
حتى لو كان طولك الفعلى لا يتعدى المتر الواحد .


أعظمهن إذا توسطت مجموعه جلوساً
حتى من غير حركه وبدون كلام ,
وتشعرك بعظمة الأدب .

.

يا مريم
ديل انصار جدك

كانت كلمة أنصار أو أنصارى أيام المهدى تعنى الرجوله و الزود
والدفاع من أجل المبادى وترسيخ القيم ,
وكان الأنصارى يخوض المعركه بكل أستبسأل وشجاعه
ويواجه المدافع والأسلحه الثقيله وهو يحمل بيده حربه
وبيده والأخرى فروه كدرع يواجه به المدفع


وديل أنصارك أنصار أبوك
يتدرعون باسوار المساجد ويمتطون الخيول
فى مشاهد يزعمون أنها انصاريه بطوليه
لكن هيهات حين ما تفضحهم الصور وهم فى
هرولة يتسابقون خوفاً من دخان بنمبان
بين ديلك وديل
ناس تقابل المدافع
وناس تدارى بالجامع
..........

تخريمه من صوره لها علاقه بالموضوع
ولكنها أى الصوره فى الحُر وليس هنا فى الراكوبه
دى عايزه قلبة هوبه
المهم ما فى الصوره المقصوده
بها أنصاريان يجريان داخل مسجد من دخان بنمبان
ولسان حال الأول يقول للثانى

يا شيخنا أجر سجمنا البنمبان هجمنا
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
قال أنصار قال
.

ربما راكوبه من القش والقنا أريح وأجمل
من
صالون مزركش ومكندش
.
ما تندهش

مريم المتمرده
يا أئمة الأمه الأنصاريه

أصلحوا ما بينكم ورمموا
التشقق والتصدع أولاً .


من أراد الصلاح للناس فليبداء بحزبه .


من لم يكن فيه خير لنفسه
لم يكن فيه خير لغيره .
...


يا ... بت ... قليصه