روح المســــاء .....

فى الليلة ديك
إتوسدْ فينى
حنينها .....
ساقنى على
مُدنْ أنفاسها ..
جيتْ ولقيت
إنو ,, إتبرج
فى دربى صوتها ..
ختيتها قُبالةْ
إحساسى ...
وإتنهدتَ فيها
رحيقها ......
شميتْ من سور
عينيها أشكال
الصمتْ ...
وسألتها .....
كيف إتـبَـرَتْ
من جوفْ
مطاراتك شتلاتْ
العبور .......
وكيف ,,
رسمتى ما بين
المسافة و
إحتمال ضحكتك
تذاكرْ لونك .....
..............
وجاءنى من
تالها .. مطر
خديها ورذاذ
الحُمرةَ البانيه
عليه عنوانْ ..
سألتها وهى
مستوفيه شروط
الغيوم .....
يعنى شنو
إنك مُهجه ...
.............
قالتْ .....
اها
هى
نفس ترانيم
قلبى و تراتيلْ
الواقفين ..
..........
( عاينته ) .......
لقيتْ الساعه
قلبْ وحبةْ
شجون ...
وجزء من
الإنتظااااااارْ
......
وقلت ليها
قومى ( نقدمك )
تلقىِ ضلوعك
تتنفس و تفتشْ
عليك بين فريق
المطرة وحِـلةْ
حضورك و
طلّْةْ خدودك ..
..........

سأرتحِــلُ على
نبضها هذاااااا
المساء .
وأستنشقُ عبيرَ
ضحكتها .....
وسأتغمصها
ريحاً تسرى
منافذَ عينىَّ
ومراتعَ ولهى ..
.....
هى فينى
رائحةْ العُمرِ
وبقايا إحتلالِ
الرموشْ .
وهى فينى
لزجةً الطعــمِ ..
عنيفة الشوق ..
راسخة الضحكة .
.........
هى .....
كما هذاااااا
المساااااءْ ,,
غِــنوةْ شمس ..
ولحـــــــنِ
عيون .....
.......

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بابكر عبد الرازق بخيت

كل مساء كان الحنين يلبس قنديل المساءات البعيدة
هنااااك مساءات بعيدة يا صاحبي تتوسدك برغم تلك السنوات ........... تغطيك لتنااام لكن تظل مستيقظا طوال انينك
ياااااه هناك امسية في خاطري ساعود اكتبها هنا يا صاحب
انتظرني علي حافة امنية
لاننا ننتظرك هنا علي شفي وردة
تخريمة
ساعاود الاتصال بك في اليومين دول باذن واحد احد
محبتي

ــــــــــــــــــــــــــــــ

بيكااااااااا ياصاحبى .....
................
اهدتنى عينيها
ورائحة جفنيها ..
وأوقفتْ كلْ
مسامات الشهيقِ
لموكبَ صدرى .
,,,,,,,,,,,
أهدتنى ياصاحبى
أناملَ خديها
وهى ترفلُ
فى أنهارِ
ضحكتى .....
وأوقدتْ عند
بابِ شجونى
نيرانَ صوتها
وغنجْ وقفتها ..
,,,,,,,,
,,,,,,,
لهذا إعتمدتُ
بريقَ عينيها
توقيعاً
لضحكتى .....
.......
.......
تخريمه ـــــ
إنتظرتك طويلا
ولم يأتى
دربِ حسك ..

هذا المساااااااااااااااااءُ
يقتفى شجنَ
نبضها تجاويفـى
وتستبقيهِ شذراتْ
النسيمِ وعداً ..
...........
هىَ فينى
كمساءها ..
وهى مُستلقيه
على صدرى
وعيناها بلونِ
السحابْ ..
................
طعمَ ضحكتها
كدهشتى فى
وريدها ,,
الذى يحملُ
عشقاً و
ووطناً .......

أفتقد همسات الاريج
تداعب خصلة الدهشة.
أفتقد ترياقي المتبعثر
في حنايا التجاويف.
أفتقد نظرت المساء
في أهداب اللقاء
أفتقد روحي
التى قد فارقت
مكنوني.
أفتقد صوت
الهتون....
أفتقد.....*

هذا المساء ..... يتتبع خطوات رجل استوائي النكهه .... طازج الملامح .....

ليس سلطان العشاق ..... لكنه سلطاني انا ....

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اركمانيه

أفتقد همسات الاريج
تداعب خصلة الدهشة.
أفتقد ترياقي المتبعثر
في حنايا التجاويف.
أفتقد نظرت المساء
في أهداب اللقاء
أفتقد روحي
التى قد فارقت
مكنوني.
أفتقد صوت
الهتون....
أفتقد.....*

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أركماااااااااااااانيه .......
......
المساءُ رفيق
التجاويف الساكنه
فى ربضْ
الإجابه .........

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sit_albanat

هذا المساء ..... يتتبع خطوات رجل استوائي النكهه .... طازج الملامح .....

ليس سلطان العشاق ..... لكنه سلطاني انا ....

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ست الرحيق
................
يااااااااااااااااااه .....
...........
دهشتاااااااانِ
ونيفٍ من السؤالْ
وأنتى بعيده ..
صمتانِ وقواريرَ
سطوركِ وأنتى
هُناااااااااااكْ ..
..........
شُكراً للعوده
المُزجاااااااااااااةْ ..

كوريقات الشتاء المكفهر
تتقاذفها نسيمات الصباح
كشرعات تكابد الريح
فى رحيل الإيقام...
في إجاب على سفوح
الفجر.....*

في هذا المساء حروفة تتارجح في خاطري
ولحنه يطرب اذني

في هذا المساء اشتاق لحنان ابتسامته
التي كانت تضمني الى خفقات قلبه

في هذا المساء احتاجه جدا بجانبي
ليحميني من حزن ايامي

في هذا المساء اريد ان اروي ظمئي
لان قطرات عسله تكفيني

في هذا المساء ياليته يسمعني
لانني اريد ان اقول له كم اشتقت الى حنان يديك..

سيد الكل

روح المساء تلفظ رمقها الاخير لقد أعياها غيابك ...حد الموت

اقلبي هذا الذي كسرته واصبته ببالغ الضرر
اقلبي هذا الذي ظلمته وجعلته ينزف غالي العبر
اقلبي هذا الذي يتدفق الما وحنظلا وصبرا ومر
اقلبي هذا الذي هويته يوما وعشقت معه ربيع العمر

هذه واحة للإستمتاع ، هنا علينا فقط القراءة بصمت وحد الإندهش .
لا أطيل ---
أنا بقوة فى هذا البوست .

بنيت لك فى اعماقى قصرا لايدانيه فكر ولايحده خيال
بنيت لك فى قلبى معبدا وبعينى رسما وبفكرى تمثال
وساظل فى حبك طفل لايخاف بحار ولاجبال

هــــــــــــذاااااااااااااا
المساءُ ,,,,,
عنيداً فيه
الأثـــــــــيــــــــرْ .....
خِــتْـــــــمُ الشهقةِ
فيه دمعةْ بُعـــدْ ..
.........
لونَ الصمتْ عليه
رائحةْ الدهشه ....
.....
سويعاتُ ظـِــله
خافتةً فيها
خطواتْ الظرفْ ..
تقاويـِــمُ ترانيمه
على ساحلَ
تواجُــــدكـــــمْ هُنااااا .....
........
أنا وخطواتُ قلمى
تعبثُ على ثوبنا
تواقيعُ الرائعينَ ,,,
........
وتنااااااااااامُ
تللاويحَ نبضى
شاهقة حــــدْ
الإمتنااااااااااانْ ..
............

	هذا المساء هو ميلاد الأمان أراه حنانآ ينسكب نظرة من عينيك وأسمعة شوقآ ينتشر من صوتك وألمسه دفئآ يوقظ في كياني حركة الزمان وأنتباهة العشق كلماتك أصبحت أيامي في الرجاء * كلماتي تنطق الأشياء * هذه التي تعود بي إلى التفاؤل ةالأمل ، إنني أحتوى أماني كأنها طبيعتي، فأنا أحتويك . فما أجمل أن أغفو الآن تحت جفنيك ..... وأن تستيقظ أنفاسك فوق وجهي

صباح جميل بمعانقة حروفكم ..
سواءً كان من ذوقكم او قلمكم ..
وما ألذ الحرف حين يخرج منكم ..
فقد نتنفسه معكم ..
ارقى التحايا اليكم

احفظنى فى جواك فرح
بلسم تداويبو الالم
زى حفظى ليك بين الضلوع
انت وقليبى انا جم جم

ويسعد مساءك ايها الرايع الطالبانى ومزيد من الاماسى وبعيد عن الانتظار يازوق

هى الذكرى
والحب القديم
( ونسات ) فى أماسى الصيف الجميل
القمر يرسل نوره
وعبق الحب يهز ما بداخلى
يلهم قلمى لكتابة أهازيج الحب وألق اللقاء
أحببتها بعمق
وفارقتها بصمت
لم نلوم بعضنا
ولكننا نبكى ذكرى حبنا القديم
نتلاقى كثيراً
وتتكلم أعيننا ونلوذ نحن بالصمت الرهيب
أنه الحب القديم
يتجدد فى قلوبنا كلما أكتمل قمر السماء
يذكرنا جلسات حبنا
بدموعنا التى سكبت فى محراب الحب والعشق النبيل
وتبقى الذكرى
ويبقى الحب القديم
جرح يؤلمنا
كلما حل المساء بضوء قمره ونسماته العليلة

هذى يدى فلتقرأى فيها خطوطا لم تبارح راحتى الا اليك
ولتقرأى عندى ارتباك هذا المساء حين يداهم الضوء الخميله انا
مساء ملى بما تهوى ماذا ترغبين الان من روحى المضاءه بالجمال
انا غابه حبلى بفاكه التجلى والخيال
حين اصطفيتك تهت فى جدول المسافه بين شرق والغرب فى تعب الجنوب مع الشمال
حين اصطفيتك ما اصطفيت السهل لكنى لجات الى المحال

مساءات جميلة عدت الا ان ضحكتها المبتورة كانت تنتحر دائما على مشنقة غيابك

مســآء ينيـــر طريــق الغــد فنــرآ الأفضــل دائمـاً.
مســآء أصبحــت الرؤيآ فيه ذآت منظــآر وآسع..
مســآء تلــون بألوآن الربيــع فأسكــن القلب دفئاً بحــرآره الحنيــن..
مســآء يمــر عليــنا كــل حيــن فمــتى يحيــن مسـآء اللقــآء..

كلمات شفافة و حضور رقيق ..
تحيات مسائية عطرة

الطالبابي ...

الداخل إلى هنا .. لابد أن يكون حذراً ..
فهذا السياق و ليس (الصياغ) إنما هو سياق سوداني حضاري خصب ..
يرتوى من نظرات تلك العيون التي كان لك الحق في ان تعتمد بريقها توقيعاً ..
لا لضحكتك وحسب .. وانما توقيعاً لابداعك ..

يا صاحب الحروف المريحة .. وينك

والمســــاء يتنفث على حسد الكون داكن عطره،،،،
واصوات الطيور تخشع خافته؛؛؛؛ واضواء كاللؤلو يشع سحره: انى خائف فالصمت يخنق المكان من حولى........
فالمساء كسحابه بلا وطن،،، وكان افكارك محتاره و تهرب عنك الكلمات لتخنقك عبره؟؟؟؟؟؟؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اركمانيه

كوريقات الشتاء المكفهر
تتقاذفها نسيمات الصباح
كشرعات تكابد الريح
فى رحيل الإيقام...
في إجاب على سفوح
الفجر.....*

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أركمااااااااانيه ..
وكااااااانت غائرة
الاشواق ..
كسيحة المسافة ..
لكنها ياسيدتى
ورقة تطواف
فى بادية
جنونى ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهد العسل

في هذا المساء حروفة تتارجح في خاطري
ولحنه يطرب اذني

في هذا المساء اشتاق لحنان ابتسامته
التي كانت تضمني الى خفقات قلبه

في هذا المساء احتاجه جدا بجانبي
ليحميني من حزن ايامي

في هذا المساء اريد ان اروي ظمئي
لان قطرات عسله تكفيني

في هذا المساء ياليته يسمعني
لانني اريد ان اقول له كم اشتقت الى حنان يديك..

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
شهد الطعمِ .
حاجته برقاً
فى سُحب
القلب ....
وحاجتها فينى
دمعاً على
صدرِ هواها ..
شُكراً غزيرا
على إحتمالى
الرد مُتأخراً ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sit_albanat

سيد الكل

روح المساء تلفظ رمقها الاخير لقد أعياها غيابك ...حد الموت

ِ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
ياسيدة الرحيق
المنثورِ ...
غيابى هجدةَ
ظرفى مُجبراً ..
ورمقَ سطرى
( ريقَ ) حضورى
دوما ..
شُكرا وفيراً
لإحتمالكم
غيابى ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابولمى

اقلبي هذا الذي كسرته واصبته ببالغ الضرر
اقلبي هذا الذي ظلمته وجعلته ينزف غالي العبر
اقلبي هذا الذي يتدفق الما وحنظلا وصبرا ومر
اقلبي هذا الذي هويته يوما وعشقت معه ربيع العمر

ـــــــــــــــــــــــــــ
ابو لمى ..
القلبُ ناراً
تعتلى الوانها
وتكسو رائحتها
عيوننا ..
دعنا ياصديقى
نسكنُ غُرف
الود ..
تسلم ياماااااان ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ود طابت

هذه واحة للإستمتاع ، هنا علينا فقط القراءة بصمت وحد الإندهش .

لا أطيل ---

أنا بقوة فى هذا البوست .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ياااااااااااااا صاحبى
دوماً أقتفى
لك أثراً ..
ودوماً أنت
حضوراً فينا ...
.........
اشواقاً
لك حدها
منبعَ
وجودك ..