سودانير واله نكير

شالك تععب وختاك تعب هو حال احدى بومات الجوى التى تتشاءم بها بعد العائلات
ولكن قلو اوعو وقنا لا لالوب بلدنا ولا...؟ وياريت لوسمعنا الكلام وبدت المتاعب
من ولوجنا ذلك المكان الذى سيقلنا الى مكان عملنا الجبرى فظللنا نجاهد حتى اراد
الله ان نققضى ثلا ثيه نظيفه لاننا غسلنا بالماء والبرد بين مكتب الخطوط والمطار
وكان معنا مالم يملك جنيها قديما ليدرى عنه الجوع من صقيع الطبيعه (الامطار)
وتكنلوجيا العصر (التكيف المركزى) وكانت سبع مواعيد كازبه واخير اقلعت الطائره
بين اليقظه والاحلام واقلعنا نحن عن فكره السفر مع هذه المعامله فلا اعتزار ولا..ولا..
ولكن الوطن غالى وعشان لا اتكلم بدون دلائل وهذا خطا ء رقم الرحلات 226 جده
228 .224 ثلاث ايام ولن حدق العيون ليك ياوطن فقط الغيره لاالمقارنه مادعتنى لاكتب
واؤلئك الطيبون الذين صاموا حتى الموت والاطفال الذين عانو من الذهاب والاياب فاساءل
مقدر الاقدر ان يسلم معداتكم وزمنكم عشان بلدى واصدقو المواعيد نكون رواد الاقلاع جوا.