انتِ لا تنفعى بان تكونى زوجة !

انت ِ فتاة لا تنفعى بان تكونى زوجة لى ....لانك بإختصار تحبى ان يحبك جميع الرجال بينما انا احب ان تكونى لى وحدى .... فى الوقت الذى كنت اخلص لكِ كنت تخونيننى ...اللحظات التى كنت انسج لكِ فيها الاحلام .... كنتِ تسخرى منى .... لذلك انت لاتنفعى بان تكونى زوجة ... يمكن ان تنفعى عشيقة ولكن عفوا لا اريد ذلك !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ود اللواء

انت ِ فتاة لا تنفعى بان تكونى زوجة لى ....لانك بإختصار تحبى ان يحبك جميع الرجال بينما انا احب ان تكونى لى وحدى .... فى الوقت الذى كنت اخلص لكِ كنت تخونيننى ...اللحظات التى كنت انسج لكِ فيها الاحلام .... كنتِ تسخرى منى .... لذلك انت لاتنفعى بان تكونى زوجة ... يمكن ان تنفعى عشيقة ولكن عفوا لا اريد ذلك !

لاتطلق رصاصاتك لصدرِ إمرأةٍ عشقتك
وإن خانتكَ .. فدعها جريدةً تُلملمها الرياح لتأخذها بعيداً عنك
دون أن توصِمها بالعار ..



ذكرتني بأحدهم ..
ذات يومٍ جاء يتغنى في عشق إمرأة
يكادُ العشق يتقاطر منه .. وهو يقول باركي لي
لقيت نصفي المكمل لي .. أخلاقها .. عيناها .. وجهها .. صوتها .. كاملةٌ والكمالُ لله
وبعد مدة قال.. سألته .. متى سنفرح بك ياصديقي ؟؟
فقال : .. شبعتُ وأكتفيت .. وهي لاتصلح للزواج .. !!
هنا جحظت عيناي وأنا انظر إليه ..
كانت نظرة ذهولٍ وإشمئزاز معاً
أتدري ماذا فكرت .. هو الذي لا يصلح ان يكون زوجاً وفيا وحبيباً
لربما كان للفتاة ماضي..؟؟! غفرانك ربي
وربما هي عشقته وتمنت الخلاص من الماضي لتخلص له ... سبحانك ربي
وربما كان قد غُرر بها كما يفعل هو أيضاً في محاولته للتقرب وإيهامها برغبة الزواج
ولكن .. نظرته وعقليته .. لا توحي صدقاً
للأسف ..منحته ثقة .. ومنحها صداً
أليس موجعاً أن لا نعرف أين تسكُنُ النعاجُ وأين يقبعُ لٌهاث الذئاب ..!!

طبعاً عزيزي ود اللواء .. لا أضع هذه الحادثة وشماً على ظهورِ كل الرجال ولا كلِ النساء
ولكن .. هذه الحادثة قابلتني منذ يومين فقط
واليوم أقرأ لك فتذكرت ذاك الشخص .. غفر الله له ولها .. وللجميع ..

ورد الحرف .....صدقينى انا عشقتها بصدق فى الوقت الذى كانت تتقلب فيه من صدر رجل الى اخر .....لا تندهشى هذة هى الحقيقة ..... وهبتها حب وصدق وحنان واحلام من اجل نعيش مع بعض الحياة القادمة بكل وضوح وتعويض للماضى .... ولكن لا امان لإمراة ..... هذة هى خلاصة الحقيقة ..... بعد هذا كله جيتى دافعى عن هذةالمراة !!!..... هل لانها من بنات جنسك .... منكم خوف يا بنات حواء !!!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ود اللواء

ورد الحرف .....صدقينى انا عشقتها بصدق فى الوقت الذى كانت تتقلب فيه من صدر رجل الى اخر .....لا تندهشى هذة هى الحقيقة ..... وهبتها حب وصدق وحنان واحلام من اجل نعيش مع بعض الحياة القادمة بكل وضوح وتعويض للماضى .... ولكن لا امان لإمراة ..... هذة هى خلاصة الحقيقة ..... بعد هذا كله جيتى دافعى عن هذةالمراة !!!..... هل لانها من بنات جنسك .... منكم خوف يا بنات حواء !!!!

هههههههههههه
ود اللواء ما أعجلكَ في الحكم ..
أعلم أن حرارة القلب والوجع لها الحق ان تنزف بما يسري في جوفك
وأعلم أنك مانطقت إلا لتزيل دموع الحروف من على صدرك ..
وإن أردت حواراً على ردي الغير مقصود
فأنا لم أدافع عنها هي .. لكن إن كنت مخلصاً فدع حُبك في الله ياعزيزي
والحُب في الله يعني أن لا تهتكها حتى وإن هتكت نفسها ..
ليس خوفاً عليها بل عليك ..
إن الله يجازي من له لسانٌ يقذف به وإن كان المقذوف جلب لنفسه هذا الكلام ..
كذلك أن الله عالم باحوالها . سبب ماتفعله إن كانت تدرك أو لاتدرك العاقبة .. وحده الله يجازيها

كانت أمي حين نستهزأ بالممثلات وغيرهن ..كانت تتضايق فترد علينا بقولها
هن .. الله يراهنّ ويجازيهنّ .. لكن أنتن لا توسخن ألسنتكن بالحديث عليهن ..
هذا هو المنطق ياعزيزي ..

لذلك حريٌ بك نسيانها وأن تتكل على الله ..
ومن يمنح الصدق فهل الله مجازيه بغير ذلك؟؟!! حتماً هناك نساءُ يستحققن هذا الحب
\

أكتب وتألم .. فحنين الحروف نزفُ من جراح
ونحن نستمعُ وقد نبكي نحن أيضاً آلامنا


لك إبتسامةٌ وزهرة

ليس هناك جسر في العالم بإمكاننا ان نعبر عليه الى أنفاس إمراة
غير جسر الثقة
وهو جسر لايمكن ان يتم بناؤه إلا على اعمدة من الصدق
ومن الشفافية والأمان
ومن العطاء بلا حدود
مشكلة المراة أنها حينما تخون كثيراً ما تعترف
بينما نحن الرجال من النادر ان نعترف بذلك
المرأة حينما تخونها تسامحك
وبعضهن يثأرن بعنف لكرامتهن
ولكن في النهاية جرعات من الحب كافية لتضميد جراح الخيانة
ولكن كثيراً مايعجبني أن المراة حينما تعرف أن هناك إمرأة خائنة
فإنها تحافظ على هذا السر
وربما مدى الحياة
وإن كان هناك همس فإنه في حدود النساء للنساء
كان لدي موضوع يتحدث في هذا الخصوص
وهو بعنوان : وقالت نسوة في المدينة 000
والله ابحث عنه كمن يبحث الإنسان عن حلم صعب المنال
كتبته في بدايات الأنترنت
لاحظ نسوة المدينة قطعن حتى أيديهن
ولم تتجرا أي واحدة على الإعتراف بالحقيقة
إلى ان خرج يوسف من السجن بعد مدة طويلة
ياسيدي 00 إن كانت هناك إمرأة خائنة
فالدنيا مليئة بالجمال
وبالنساء الناصعات النقيات العفيفات

عزيزي أبو حراز ..

النساء قواريرٌ سريعة الإنكسار .. وكذلك جعلهن الله قالبا من العاطفة
لذلك تجدهن سريعات التأثر بالكلام العذب ويتأثرن سريعا
النساء سريعات الثقة بالناس لذلك كثيرا ما يُسقن كالنعاج

المشكلة أن الحياة بها ذئاب كثيرة ..
قد تثق المرأة بالرجل .. وتعطيه كل مالديها عشقا / عفوية / غباءا ...
بالمقابل هو لا يصونها ..
بعضهن يصبحن نمرات يستوحشن وبعضهن .. لغباء عاطفتهن يقعن من جديد
في نفس الجحر .. ويبقين يُلدغن كل مرة .. ولازلن يعتقدن أن هناك ذئاب بريئة
وفي النهاية يصبحن لا شيء إمرأة متقلبة ..

لازلت أقول البعض .. من كل الطرفين

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت هنا حضور تآهت عينائى فى السطور ودق قلبى من روعة الحروف
آه يا قلبى آه ياحزنى
أرتجف جسدى وأنتفض قلمى يتوسلنى بأن أفك قيده
آه منك ياقلمى تمهل ولا تدمى معصمى فقيدك يؤلمنى
فأنا ياقلمى لن أبوح بمكنونات قلبى فالكل لا يعرفنى
أخوتى أحبتى
أتيت هنا منجزبا بعشقى للحروف.. غدا بازن الله
تتألق الحروف
لكم مودتى وتحيتى
أخوكم محمد عباس

الرجل اخلص من المراة اذا اخلص ........ والمراة تنسى اسرع من الرجل اذا نسيت ...... بالرغم من كوم الخيانات احياناً احن اليها.... وافكر بان اتصل عليها .... ليس ادرى لماذا ؟؟؟...... ربما اكون اريد ان اقول لها ..... اخلصت لكِ لماذا خونتينى !!!..... او ربما اريد ....ان اسامحها!!!... او ربما اريد ان ... انبذها نبذ عديل كدى ... ربما .... ربما .