التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا |
بقلم : |
قريبا |
آخر 10 مواضيع |
الإهداءات | |
|
«۩۞۩-قسم المكتبات والتوثيق -۩۞۩» قسم للمكتبات يستضيف الكتاب والمبدعين من أبناء الحصاحيصا بصفة خاصة وكبار الكتاب والمبدعين السودانيين بصفة عامة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
مكتبة خالد محمد عثمان
مكتبة خالد محمد عثمان تضم بعض أعماله الصحفية، والشعرية، والقصصية و النقدية بالإضافة الي خبراته في عالم الأعمال الصغيرة بالإنترنت المسماة بـ (Internet Small Business)
توجد معظم هذه الأعمال الصغيرة باللغة الإنجليزية في شبكة ضخمة من المواقع منها علي سبيل المثال و ليس الحصر. http://www.ezine-act-politics-busine...nese-song.html http://www.squidoo.com/sudanese-music http://www.squidoo.com/political-refugees http://www.squidoo.com/Gail-Gilmore http://torture.newsvine.com http://coolman.newsvine.com http://afrojournal.blogspot.com http://sudanese-art.blogspot.com http://sudanese-poets.blogspot.com http://www.cafepress.com/nadiana
آخر تعديل خالد محمد عثمان يوم
02-12-2009 في 09:08 PM.
|
02-12-2009, 09:38 PM | #2 |
|
مقاطع من كتابي
مقاطع من كتابي
Horn of Africa The Revolution and the Illusion التاريخ الزائف/الجغرافيا المضللة كثيرا ما تعرضت الأوضاع الاجتماعية السائدة بين الشعوب في منطقة القرن الإفريقي إلي الأزمات والمحن، علي مستوى الشعب الواحد في وطنه القومي، أو علي مستوى العلاقات الإقليمية القائمة بين هذه الشعوب، علي مر الحقب التاريخية. وكثيرا ما تعرضت إلي السياسات التحكمية التي كان الحكام يفرضونها خدمة لمصالحهم الذاتية، وليس لمصلحة تلك الشعوب كل علي حـده أو لمصلحة التقـارب بينها. بل أن الحكام عبر الحـقب التاريخية التي مـر بها القرن الإفريقي، كانوا ينطلقون من بروبقاندا تمثيلهم الروحي (الطائفي أو القبلي) لهذا الشعب أو ذاك، ليفرضوا نوعا من السيطرة يتعدى شعوبهم إلي الشعوب المجاورة، خدمة أيضا لتلك المصالح الذاتية الضيقة، بين فكرتين متناقضتين تدعي إحداهما الصفة الملوكية الإلهية (بشقيها المسيحي و الإسلامي)، وتدعي الأخرى الصفة الثورية التقدمية. إلا أن الصفتين معا وتَبعا لممارسات الاضطهاد المستمرة، أثبتتا إنهما محض إدعاء كاذب ووهم زائف. وبذلك فقد تحـول الحب الذي كان ممكنا داخل الشعب الواحد، أو بين هذه الشعوب في المنطقة مجتمعـة، تحـول إلي نوع من العـداء الـلازب، وهو الأمر الذي لابد وأن يجعل مثقفي الألفية الثالثة المخلصين من أبناء هذه الشعوب، يبحثون عن بارقة أمل لاستعادة الحب المغتصب. ولابد لهذه البارقة من الأمل أن تتجسد في تجمع قرن إفريقي جديد، يعمل في فروعه الوطنية لخدمة قضايا منطقته القومية / الوطنية، ويعمل في مستوياته القيادية الإقليمية لبناء الكونفدرالية الجديدة التي يحتاجها القرن الإفريقي في هذا القرن الجديد. إن هذا الكتاب ينزع بالضرورة، وقد استفزه النزاع الإثيو- رتري الجديد، إلي إعادة قراءة الماضي، لاستيعابه بعقلية جديدة وبشكل أفضل. وبذلك فهو يشكل وجهة نظر في التاريخ غير محايدة علي الإطلاق، ولا ينبغي لها أن تكون شيئا غير ذلك، طالما كانت مجريات الأحداث تتجاوز المنطق السياسي، الذي فرض نفسه فأحدث التحولات التي طرأت بوضوح وتجسدت في 1991 م بين إرتريا وإثيوبيا، وحققت تحرير أديس أبابا من مركزية نظام الثورة الاشتراكية المدعاة، وتحرير اسمرا من سياسة القمع والإلحاق، التي كان قد استمر في تجسيدها نظام اشتراكي، ليرث بذلك نفس الأسلوب الذي انتهجه نظام الإقطاع الإمبراطوري، وليجسد بذلك أيضا المفارقة المؤلمة الموجودة أو التي تفرض وجودها باستمرار في هذه المنطقة البائسة حقا. ويعبر هذا الكتاب بالتالي، ومن خلال هذا الفهم، عن وجهة نظر تري ضرورة تجاوز الماضي بأحقاده وآلامه، والتركيز علي خدمة قضايا هذه الشعوب مجتمعة، في مجالاتها الوطنية أولا، ثم ربطها بعد ذلك بعلاقات دم جديدة، تقوم علي ما يخدم قضاياها إقليميا، بمعني تجديد الدم في شرايين الحب بينها. ومن هنا يأتي قولنا بأنه لا ينبغي لوجهة النظر هذه إلا وأن تكون غير محايدة. وهو - أي هذا الكتاب - ينطلق أيضا من فهم مغاير للتاريخ، يستمده كاتبه من دروس التاريخ الأولي، التي أرادت قـوي ما حشوها في عقول الصغار، في المراحل التعليمية الأولي والوسيطة، من خلال عرض بطولات تاريخية يستوجب أن يترعرع النشء علي ضوئها لتعزيز الأفكار التي تحملها تلك البطولات. إلا أن تلك الدروس كانت وبفعل تعاطف كتابها والمعلمين التقليديين الذين يعلمونها تنزع إلي المبالغات والتهويل والتهويمات وما يشبه المعجزات، وتفتقر أحيانا إلي الضرورة و الصدق، مما كان يجعل كاتب هذا الكتاب يسخر منها، ويهرب ليعيد قراءتها ويفكر فيها بطريقته الخاصة الحـرة والمحـايدة بالضرورة، وبدون أي تأثيـر من مدرسي التاريخ، ومع ذلك فقد كان يحصل علي الدرجات العليا في امتحانات هذه المادة. وينطلق هذا الكتاب بالضرورة - بالإضافة إلي التاريخ - وقد تحدثنا عن الفهم المغاير، ينطلق من فهم مغايـر للجغرافيا، التي كانت تتجاوز الإقليم وتنطلق شمالا عبر البوابات التي دخل منها المستعمر، إلي حيث (فردوس التقدم والحضارة التي استعبدتنا ردحا من الزمن)، وأوجدت قنابلها الموقوتة في هذه التربة الإفريقية. وتحول مفهوم الشمال بذلك من مفهوم جغرافي إلي مفهوم ثقافي ثم مفهوم سياسي، استخدمته الصفوة السياسية السودانية عسكرية وطائفية، مثلما استخدمته الصفوة السياسية الإثيوبية الاكليركية والثورية معا وعلي حد سواء. وتجاوزت به هذه الصفوة في السودان وغيره واقع الجوار الإفريقي ، لتبني به روابط شمالية، متجاوزة روابط الاتجاه الأقرب والحميم - الذي يشكل حبل السرة- في هذه العلاقات شرقا وغربا وجنوبا في إفريقيا. ولقد أوجد ذلك الاتجاه في السودان متجاهلا التكوين الحقيقي له، أوجد واقعا غريبا مرا، استفاد منه وأسهم في تعميقه النظام الراهن في الخرطوم (1989 م)، مستمدا فلسفته من التاريخ الزائف والجغرافيا المضللة. لذلك فنحن في أشد الحاجة إلي تاريخ جديد وجغرافيا جديدة، حتى تتعافى الأجيال الجديدة من ماض لا يسر، وحتى لا تنظر إلينا كمن ينظر إلي عار. ولابد من الإحالة هنا إلي أن السودان الجديد يعني هذا بكل تأكيد، كما يعني القرن الإفريقي الجديد هذا أيضا. والقرن الإفريقي الجـديد لا يتخلق إلا عبر ميكانزمات عمل جـذري خلاق، يقوده مثقفون وطنيون مخلصون (ينظرون إلي الماضي بغضب)، ويخلقــون آلياتهم الوطنية والإقليمية الجـديدة، لبناء الثقـة والحـب بين شعوب هذه المنطقة، ويعملون بينها علي المـدى الطويل لتفتيت مفهـوم الصفوة نفسه، ولخلق مفاهيم جـديدة للقيادة الشعبية، علي المستويات الوطنية والإقليمية، حتى نستطيع القول حـقا إننا قد عشنا الألفية الثالثة كأبناء حقيقيين لها، وأن الشعوب هي التي تصنع التاريخ، وأن (أجمل التاريخ يبدأ غدا). إن هذا الكتاب، مستوعبا لكارثة النزاع الإثيو- رتري، الذي نتمنى أن يكون الأخير من هذه السلسلة في القرن الماضي، وألا يتجدد في الألفية الثالثة، إن هذا الكتاب لا يحتفي بالمطروحات الطائفية أو العشائرية عندما تتجاوز خصوصياتها وتحاول السعي للسلطة، وهو بالتالي لا يحتفي بالأنظمة السياسية التي تولـدت أو تتوالـد نتيجة لتلك المطروحات، لتوصـم التاريـخ بوصـمة عـار. ورغم أن هذا الكتاب لا يسعى لإهانة أي عشيرة أو طائفة، لأن كاتبه يري التوظيف السياسي السيئ لتلك العناصر، إلا أنه يسعى للقول بأن القواسم المشتركة للتعايش السلمي بين هذه الطوائف والعشائر، والتعاون الوثيق الذي يصل حد الكونفدرالية، متوفرة أكثر مما تتوافر عناصر الشقاق والفرقة، ولكن لم تتح حتى الآن ومنذ الماضي البغيض، أي أنظمة سياسية معافـاة، تمتلك مصداقية الرؤيا وشفافيتها، لتقود شعوب هذه المنطقة باتجاه العناصر المتوفرة أكثر للكونفدرالية، أو للحـب العميق في اتجاهه الصحيح. علي هذا الأساس لابد أن نجعل من الألفية الثالثة ألفية حـب، نفتح لها الأحضان ونحتويها بهذا الحـب الأكيد للإنسان هنا والحياة معـا. خالد عثمان http://www.ezine-act-politics-business-and-love.com http://afrojournal.blogspot.com http://www.squidoo.com/lensmasters/Khalid-Osman |
التعديل الأخير تم بواسطة خالد محمد عثمان ; 02-17-2009 الساعة 01:13 PM
سبب آخر: التحرير في الصفحة سيئ جدا
|
02-12-2009, 10:05 PM | #3 |
|
الرقص في خيال الورد و الليمون
إهداء: الي سيدةٍ مستحيلة – وعد العبور الي هذا الوعي!
و أرحلُ فيكِ أحلاماُ تدغدغ خاصرَ الهُرمون، و ترقص في خيالِ الوردِ و الليمون يظلُ الطارقُ المجنون يرسمُ في قميصِ النارِ و الزيتون حكايا طائرٍ ملعون ......... هنا يُحصد جحيمُ العمر و ترشقني عيون السيدةْ "الأرمل"! هناك طقوس يرقصُ فيها الرائعُ الأبنوس و الحناءُ رونقُها لهيب الساحةِ المُسْدَل أسيدتي: حرام وهجكِ المجنون هنا دنيا غدا قلبي بها مُعْتل و هناك أوديةٌ مشاعيةْ يحفرُ فيها القلبُ أغنيةْ فقط عسكر... أحالوها "تُرابية"! فهل نسمع غناء الرحلة الأول؟ ---------------------- لا اذكر الآن متي كتبت هذه القصيدة القديمة جداً بالتحديد. تشابهت الأيام و تشابهت الصور و تشابهت الذكريات و ... آهٍ يا دنيا خالد عثمان Copyright © الرجاء عدم إعادة نشر أي نتاج بدون و ضع حقوق الكاتب و المصدر http://www.ezine-act-politics-business-and-love.com |
|
02-13-2009, 05:05 PM | #4 |
|
واخيرا
احد ابناء المدينة الجميلين يكتب لها,,,,, لنا ,,, لهم ,,,,,عفوا كلنا مرحب بالكاتب الجميل خالد محمد عثمان هنا نحن في انتظارك دائما محبتي |
سر الحقيقة ليس ان نحب ما نفعل بل ان نفعل ما نحب |
02-13-2009, 05:32 PM | #5 | |||||||||
|
|
|||||||||
|
02-13-2009, 06:06 PM | #6 |
|
اهلا وسهلا بك اخى خالد, نرجو ان ( تكتر) من طلتك هنا,وان تعطينا قليلا من وقتك فالحصاحيصا تشتاق اليك ايما شوق , سوف احكى لك ومن خلال مكتبتك قصص وحكايات عن هذه الفترة الطويلة التى لم نلتقى فيها منذ ان فارقتك فى اسمرأ ... اخر ايام لنا كانت هناك فى ( مؤتمر القضايا المصيره)وتلك الايام الخوالى التى قضيناها معا برفقة صديقنا( عرمان)واذكر ( الرايع) المرحوم حكيم شقيق الصديق ( محمد مدنى) والامسيات الشعرية التى كنا نقيمها فى ( الراكوبة) صالح جزايرى , عادل القصاص ولفيف من الاصدقاء قابلناهم هناك ... سوف اعود اليك بمزيد من المداخلات لك شوقى وللاسره
|
التعديل الأخير تم بواسطة مبارك محمد عثمان ; 02-13-2009 الساعة 06:08 PM
|
02-13-2009, 09:38 PM | #7 |
|
لكم الشكر و كل الحب، ابو بكر، أمجد و مبارك و من يأتي بعدكم للتعليق هنا. أسعدني وجودكم و وجود المنتدي. تذكرت عم دوكة و نحن نجري خلف فرقته الموسيقية في احتفالات نوفمبر عندما كنا أطفال صغار و في احتفالات ما بعد اكتوبر 1964م. كما تذكرت شخصيات فريدة أخري مثل أول معلمة أحتضنتني بالحب و خلصتني من عذاب شيخ الخلوة القمي القاسي القلب... السيدة الفاضلة و الآنسة في ذلك الوقت أم النيل شقيقة لاعبي كرة القدم المخضرمين حنان و عدلان.
تذكرت أيام الود و الصفا و شخصيات تشبه شخصيات الأساطير ... فكًة و الهندي و الرحمة و خوجلي و آخرين جمعتهم أول مجموعة قصص قصيرة كاملة لي بعنوان "صوت السكون" أخذها زميل أستاذ مني سنة 1975م و لم يرجعها لي و كان بطبيعة الحال خروجي من السودان في ذلك الوقت و لا أدري ماذا حلً بتلك المجموعة الكاملة من القصص. ثم سمعت بعد ذلك بتصرف عبد الواحد عبدالله في التمثيلية الإذاعية التي كتبتها لإذاعة أمدرمان بعنوان "الثمن" أثناء غيابي، سمعت ذلك من محمد عمر وهو شخصية أخري من الشخصيات التي عطرت سماء الإبداع في الحصاحيصا و أريافها. كان جاركم يا ابو بكر. هذه كلها ذكريات و الشكر لهذا المنتدي و ... نواصل |
|
02-13-2009, 09:57 PM | #8 |
|
مبارك... اسمرا و الأصدقاء في اسمرا آهٍ، تلك عشرة أعوام من عمري للثورة الشعبية في إرتريا. رحيق العمر كان لاسمرا برفقة اولئك الأبطال السمر، اخوتي في النضال الذي انكسر فجأة بهذه الحرب اللعينة الأخيرة.
لا يزال القلب يحن إليها و اتمني ان أعود إليها بإذن الله لأهمس في أذنها مرة أخري بهذا الحب الخرافي و أسمع منها ذلك الهمس الودود "وي عنبسا، حوي معري" أبكتني ذكري اولئك الأحباب يا مبارك. اما عن مؤتمر القضايا "الصيرية" فأنت تعلم انني كنت أعلم انه انتفاخة حمل كاذب مثل انتفاخة ابريل التي سلمتنا للأبالسة. |
|
02-14-2009, 12:48 AM | #9 |
|
العزيز/ خالد
حبابك .. سعدت جداً باطلاتك المثيرة حد الثمالة ،فترأى لي الرائع مظفر النواب والشاعر عادل عبد الرحمن والمبدع الظريف عادل القصاص والشاعر الشفيف محمد مدني . استيقنتُ ان الثوريين ملح هذا الكون الذي لا ساحل للمتناقضاته. وسعدت بأن لك كتاباً عن القرن ألأفريقي _ لأسف لم أقرأه _، إلا أنى افتكرُ أن دراسة التاريخ إذا لم تكن بالأسس العلمية لعلم التاريخ ،سوف تفتقر للموضوعية ، وتغدو أسقاطات أو(غضباً)ذاتياً على الحِقب التاريخية . يا خالد مازال فى الحُلمٍ مٌتسعٍ من الآمال ، بالرغمِ من إننا جيلِ الخيبات المتعاظمة، فما زالت ثقتنا فى شعبنا ليس اكذوبة . ان اكتوبر64 ،أبريل 85 والقضايا المصيرية، يااخى تمارين تحضيرية للديمقراطية التي ننشدها، لذلك تهون التضحيات مهما عظُمت . ياعزيزى ،الذاكرة الذاتية الحصاحيصية ، دوماً ذاخرة بتفاصيل مشرقة ونضرة(الشحاذ تو ، القرعى ،غرارة العبوس شخصيات المولد) مزيداً من الإبداع ولك مودتي |
التعديل الأخير تم بواسطة عاطف اسماعيل ; 02-14-2009 الساعة 10:51 AM
سبب آخر: حذف
|
02-14-2009, 10:35 AM | #10 | |
|
اقتباس:
اخى الغالى خالد ( وى عنبسا , حوى معرى )لك ولها ولتلك الايام الخوالى , يمكن ان يكون الحمل القادم حقيقى وغير كاذب , نامل ان تكون قادم الايام وعدا وحلما وتمنى بامال عراض , ودمت |
|
|
02-14-2009, 11:01 AM | #11 |
|
العزيز / مبارك
اتصالك ملأني بالحبور ، وانعش مزاجي وبث الدفء فى دواخلي يا غالى ... وشكراً جزيلاً على تطمئني على الجميل محمد مدني. أما العزيز خالد فاكتشفتُ مؤخراً انه مدهشاً حد الروعة ، فأمل أن ينصلح حال البلد ويلتم شملكا وشمل كل روائع الشتات . مودتي |
|
02-14-2009, 11:10 AM | #12 |
|
لك شكرى وودى اخى عاطف ... انتم فى القلب دوما , كما اسلفت فان الرايع محمد مدنى كان معنا فى شارقة الثقافة قبل 3 شهور تقريبا ووعد بالحضور والاستقرا بيننا , حال ان يتم ذلك سوف ارسل لك رقمه ... ارسلت لك رقم الاستاذة ( وضاحه ) على رساله بالموبايل , لك وللاسرة شوقى .... تحدثت مع الاخ خالد ان يؤرخ لنا عن فترة اسمرأ وهى فترة ملئية وزاخرة بشتى ضروب المعرفة ونامل فى استجابته
|
|
02-14-2009, 11:33 AM | #13 |
|
العزيز / مبارك
الف شكر ... ياريت خالد يفعلها ، لان تجربة ارتريا، كل من تعاطاه ذات مذاق اخضر واحلام عرِاض . اما الرائعة وضاحة دوماً فى الخاطر والحدقات . مودتى |
|
02-14-2009, 12:06 PM | #14 |
|
لكم الشكر أحبتي.. يسعدني التعرف عليك أخي عاطف و شكراً علي كلماتك و رؤيتك الواضحة للأمور. أتمني ان تسعدني الظروف و أفعل ذلك هنا او ألملم كتاباتي في http://sudanese-art.blogspot.com و أوجز بعضاً منها هنا.
يمكنك ان تقرأ للأحباب محمد مدني و عبد الحكيم أبناء عمنا العزيز محمود الشيخ ضمن الأدب السوداني في الموقع أعلاه لأنهما سودانيان أيضاً. الأيام ضنينة بساعاتٍ (قلال) في السرعة المتناهية لليوٍم هنا بوحداته الزمنية المختلفة تماما عن الزمن هناك عندكم. نحن الآن في الشتاء و حيث يقصر اليوم جداً عن الزمن المألوف و يمتد الليل طويلاً عن الزمن المألوف و احيانا يكون النهار كله غائماً. بهذا الحساب للزمن، عادة ما تحدث ربكة في تنظيم اليوم خاصة بالنسبة لبرامج متعددة و سريعة و إلتزامات يومية لابد منها. |
التعديل الأخير تم بواسطة خالد محمد عثمان ; 02-14-2009 الساعة 12:08 PM
|
02-14-2009, 05:55 PM | #15 |
|
(احتاج دوذنة وترا جديدا لا يضيف الي النشيد سوء النشاذ
لغة تفتش عن بلاد حرة ,,,,, شمسا تغير طعم فاكهة الشتاء )) المكان جميل استا خالد وانت بكل هذا الجمال ترتبني هذه المكتبة وبشكل عجيب )) |
سر الحقيقة ليس ان نحب ما نفعل بل ان نفعل ما نحب |
02-14-2009, 08:35 PM | #16 |
|
أخي عفيف أين أنت في استراليا؟ و هل تقابل القصاص؟
عفواً عاطف لا أدري كيف جري اسم عفيف علي قلمي بدلاً عن اسمك؟ آه افتكرت، كنت في محادثة مع إبراهيم بالتلفون و كان يوصف لي بيتكم و جاء اسم عفيف في المكالمة بينما كنت أرد عليك هنا في ذات الوقت. |
التعديل الأخير تم بواسطة خالد محمد عثمان ; 02-17-2009 الساعة 07:14 AM
|
02-15-2009, 12:55 PM | #19 |
|
خالد محمد عثمان
ودى وشوقى ومفاجا انا تماما.. ودورة هذا الشجو الجميل سيكملها عبد المنعم محمد رحمة الله وهاشم كرار .. لو اطلا .. خالد انت تعلم اننى احبك تماما . وان حليب الام جرى الان نتواصل ... عثمان عابدين |
الحصاحيصا النبع الحالم الذى كلما بعدت منا قربت الينا فهى فى غرف القلب الاربعة
|
02-15-2009, 05:14 PM | #20 |
|
المبدع خالد محمد عثمان..
مرحبا بك فى رحاب الحصاحيصا،وهكذا هى كما عودتنا دوما تبثنا الابداع من خلال ابنائها النجباء،مرحبا بك فى هذه المساحه ولك التحية على الحضور المتفرد،والحرف الرصين.. لك التحية على كل هذا الجمال والنضال،وحقيقة هى صباحات حلمناها وحملناها فى دواخلنا اشواقا ومنى،واشتياق لغد افضل،وواقع اجمل.. مره اخرى لك التحية وللرائع دوما بيكا ومزيدا من الحضور وكن دوما كما نودك.. |
جاييك يا آخر المواني من ظلمة البحر الممدده في الفراغ ... جاييك من غربة الجزر المسورة بالهواجس والضياع جاييك معاي ملح التجارب ذي محارب مجروح و خايض في الغبار لكني ثابت في المدى واقف أنا ودايس على الإبر المسممة بالكلام علمني غدر الناس أشوف واتحدى نار كل المصائب ..والظلام..
•
الحصاحيصا تحتل الفضائيات السودانيه
• مبدعون ومشاهير من ابناء مدينتى الحصاحيصا • ذكرياتى واجمل الايام فى مدينة الحصاحيصا |
02-17-2009, 07:00 AM | #21 |
|
العزيز عثمان عابدين لك دائماً إعزازي و مودتي. هل يمكن ان ينسي الإنسان أيام الوًد القديمة؟ أفرحني وجودك هنا و قد كنت دائماً اسأل عنك و أتسقط أخبارك أخي. نعم حليب الأم جري يا أخي فلنفتح لهذا التواصل و نجعله مثمراً لفائدة الجميع. هذه دعوة لك و للأحباب للإنضمام الي Ezine Act's Friend Connect هنا http://www.ezine-act-politics-busine...d-connect.html
و أيضا مهم جداً الإنضمام الي مجموعة ضد التعذيب التي أنشأتها في هذا التجمع الدولي الشهير هنا http://torture.newsvine.com لتؤرخ لكل الإعتقالات التعسفية و التعذيب و التشريد للمواطن السوداني ليس بدءاً ببيوت الأشباح بل و منذ نوفمبر 1959م. يبدو انني أحتاج لنشر هذه الدعوة في المنبر العام أيضاً |
|
02-17-2009, 07:06 AM | #22 |
|
لك الأشواق و الشكر الجزيل أخي ود الحصاحيصا. أتمني ان أكون عند حسن ظنك و ظن الجميع. هذا بعض من فيض الحب في قلبي ليس للحصاحيصا فقط بل لذلك الوطن الحزين و حيث يبكي النيل السوداني (و ليس المصري) كل يوم بحزن عجيب و يبث حكاياته السرية للأمواج فهي الوحيدة التي لا تفضحه لعساكر الدرك الملثمين بتلك اللحي الغريبة و التي لا تنتمي أبداً للإسلام الذي نعرفه. لك الود.
|
|
02-17-2009, 01:10 PM | #23 |
|
تحية طيبة لك استاذ خالد محمد عثمان
وشكراً جميلاً لك وانت تفرد هذه المساحة للاستمتاع بابداعاتك المتميزة والتى نفخر على الدوام بانها من انتاج احد ابناء مدينتنا الحبيبة الحصاحيصا ,,,, شكراً استاذ خالد ونرجو ان توثق لنضالك واسهاماتك بحثاً حرية وحقوق الانسان ,,,, |
حصاحيصا ياام المدائن والقرى
من روحى بقريها السلام كل مانسيم الليل سرا |
02-17-2009, 01:50 PM | #24 |
|
لك الشكر عارف... المقاصد النبيلة متوفرة و منذ أمد بعيد إذ ان الصحافة هي إحدي الأعمدة الأساسية لدعم حقوق الإنسان و إضاءة ما يكمن خلف الكواليس ضد الإنسان. و تنوير و تثقيف الإنسان في أي مكان كان. أنا لم أفعل شيئاً ذا بال حتي الآن، بل أحاول ان أفعل شيئاً مفيداً و أعتبر هذا واجباً أخلاقياً و مهنياً و إنسانياً.. لك الشكر و أتمني أن أراك معي هنا و هناك في الموقعين العالميين.
|
|
02-17-2009, 01:56 PM | #25 |
|
الصفحة التالية من مقاطع من كتابي
مجرد توضيح غير مخل لميكانزمات حب.
أهلا بالألفية الثالثة، مرحبا بالقرن الحادي والعشرين .. مرحبا بالسلام المفقود الذي افتقدناه طويلا في الألفية الثانية، والذي لابد وأن يأتي لنقدم له مثل هذا الترحيب، أو لابد وأن نجذبه لنزدهر جميعا في هذا القرن، فنحن أشد ما نكون شوقا للازدهار منه إلي التدهـور الذي اتسم به الماضي. لهذا فإن هذه الإهـداءات الخمسة التي يحملها هذا الكتاب، تكون إحدى الميكانزمات الملائمة لجذب هذا السلام والازدهار المنشود. تنويه خارج النص: الكتاب بدأت كتابته في تسعينات القرن الماضي مع بداية الحرب الاثيورترية و انتهي بنهايتها. |
|
02-17-2009, 07:56 PM | #26 |
|
خلـــــق
هلا جمعتِ للسًُري عطرنا
بجوفِ الماءِ سيدتي يذيبُكِ قطرةً و يطلقُني أنا أسقنيه ... هذا العشقُ يطْلُع طفلا بعمرِ السُدم يطْلُع تمرا و يطْلُع "جدولا" يرمي ثمارَ الرجاءِِ الدفين برحمِ السنين و بعثِ الملأ شعر خالد محمد عثمان من مجلة - أفكار- الأردنية العدد 53 آب 1981م Copyright© Khalid Osman www.ezine-act-politics-business-and-love.com |
|
02-17-2009, 11:40 PM | #27 | |
|
اقتباس:
لك الشكر على الروابط الدسمة ،لقد استمتعت بسياحة للجهدك الثر ، فازدادت قامتك طولا ..كما احببت (روز ) (نديدة ) قرة عينى (أسيل )...مازالت فى انتظار شتات آخر منذ خمس سنين بمصر ،ما اخشاه انتظار جودو !!!! اما عادل القصاص ، لقد التقيته اخر مرة بالقاهرة فى 2002. عزيزى ابراهيم فى اشتياق له منذ سنين عددا ، واما عفيف مازال يُعالج المنافى القسريه بالابداع باستراليا البعيدة. سعدتُ جداًبتواصلك.ومزيداً من النشاط الجميل يا خالد. |
|
|
02-18-2009, 08:20 AM | #28 |
|
فلتسلم أسيل من كل مكروه و ليقر الله بها عينك أيها الحبيب. روز و هذا اسمها الصحفي هي أيضاً تحس بهذا الشتات و تشتاق لجدها و بقية الأهل جداً و لكن... ما تزال امام ابنتي (شهد) سنوات للتخرج من الجامعة. هي في مرحلة الدراسة العليا قبل الجامعة الآن و التي تختلف كثيراً عن نظامنا التعليمي. يقودني هذا للقول بأن نظام التعليم البريطاني الذي دمره النميري هو أفضل نظام تعليمي حتي الآن في العالم.
المسافات البعيدة لا تلم إلا الأنقياء الأوفياء.. هكذا يعلمنا التشرد في أصقاع الدنيا. يعني الحياة رغم مشاغلها لا يجب ان تصنع قطيعة شيطانية بين الإخوة. كان لدي إخوة كثيرون في بغداد و الكويت تفرقوا في هذه الأصقاع و ليتني أستطيع لملمتهم كما كنت أفعل في تلك الأيام الذهبية. |
|
02-18-2009, 10:15 AM | #29 |
|
منووووووووووووووووووووووور الاستاذ خالد
|
•
بيع سراً,,بيع بخساً,,كان إسمه مصنع الصداقه للنسيج!!!
• سيادة دولة الرشاوى و سقوط دولة القانون( بالمستندات والوثائق) • الوالى ووزير الصحه والدواء الدوار... يجردون المستشفيات من الملابس الداخليه عمداً..!!! |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
خالد عثمان مطر في رحاب الله | عمادبندي | «۩۞۩-المنتدي الاجتماعى-۩۞۩» | 37 | 05-07-2012 05:23 PM |
مكتبة الفنان التشكيلي طلال عثمان | طلال عثمان | «۩۞۩-قسم المكتبات والتوثيق -۩۞۩» | 23 | 11-11-2010 12:45 PM |
مرحب بالكاتب خالد محمد عثمان | بابكر عبد الرازق بخيت | «۩۞۩-المنتدي الاجتماعى-۩۞۩» | 6 | 02-18-2009 08:19 PM |
خالد السر محمد السيد في رحاب الله | عمادحسن بندي | «۩۞۩- أحزان الحصاحيصا -۩۞۩» | 24 | 02-17-2009 08:27 AM |
بمنزل مرغنى محمد عثمان عودة الصفاء بين محمد سيداحمد ومزمل يعقوب | عمار | «۩۞۩-منتدى الحصاحيصا الحر-۩۞۩» | 12 | 04-15-2008 11:29 AM |